المواضيع الأخيرة
» أدب الأطفال الجيّد (نثرًا وشعرًا)
من طرف د. محمود أبو فنه الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 1:12 pm
» معلّمي، كم أنا مدينٌ لكَ!
من طرف فارس جواد الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 9:27 am
» التوزيع السنوي ، الشهري و الأسبوعي لجميع المستويات
من طرف brka1 السبت سبتمبر 18, 2021 11:57 am
» عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات فريد بودميغة
من طرف فارس جواد الخميس يوليو 08, 2021 11:16 am
» ماهي السعادة ؟
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 11:11 am
» مع دخول الإمتحانات.
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 9:44 am
» 27 نصيحة حول العروض التقديمية للطلاب والمدرسين
من طرف gourarilarbi الإثنين يناير 27, 2020 11:18 pm
» دراسة نص مع التصحيح س 5 ( جديد)
من طرف brmd السبت ديسمبر 07, 2019 8:00 am
» التقويم والمراقبة المستمرة في الظاهر الصرفية و النحوية و الإملائية سنة ثالثة
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:03 pm
» من أقوال الامام علي (كرم الله وجهه)
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:01 pm
من طرف د. محمود أبو فنه الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 1:12 pm
» معلّمي، كم أنا مدينٌ لكَ!
من طرف فارس جواد الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 9:27 am
» التوزيع السنوي ، الشهري و الأسبوعي لجميع المستويات
من طرف brka1 السبت سبتمبر 18, 2021 11:57 am
» عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات فريد بودميغة
من طرف فارس جواد الخميس يوليو 08, 2021 11:16 am
» ماهي السعادة ؟
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 11:11 am
» مع دخول الإمتحانات.
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 9:44 am
» 27 نصيحة حول العروض التقديمية للطلاب والمدرسين
من طرف gourarilarbi الإثنين يناير 27, 2020 11:18 pm
» دراسة نص مع التصحيح س 5 ( جديد)
من طرف brmd السبت ديسمبر 07, 2019 8:00 am
» التقويم والمراقبة المستمرة في الظاهر الصرفية و النحوية و الإملائية سنة ثالثة
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:03 pm
» من أقوال الامام علي (كرم الله وجهه)
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:01 pm
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بلمامون - 8780 | ||||
محمود العمري - 4586 | ||||
abdelouahed - 2056 | ||||
ilyes70 - 1477 | ||||
hamou666 - 902 | ||||
متميز - 831 | ||||
fayzi - 522 | ||||
زكراوي بشير - 449 | ||||
assem - 428 | ||||
inas - 399 |
تجربة سجن ستانفورد- من اغرب التجارب في التاريخ!
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
نتيجة التجربة : السلطة المطلقة تخرج اسوأ ما في النفس البشرية
تفاصيل تجربة سجن ستانفورد
يعتبر اختبار سجن ستانفورد دراسة نفسية هامة عنيت بالاستجابات الإنسانية للأَسْر، واهتمت بالظروف الحقيقية لحياة السجن. تم إجراء الاختبار في العام 1971 تحت اشراف فريق من الباحثين يقوده فيليب زيمباردو من جامعة ستانفورد. وقد قام بأداء دور الحراس والسجناء متطوعون وذلك في بناء يحاكي السجن تماماً. إلا أن التجربة سرعان ما تجاوزت حدود السيطرة وتم إيقافها باكراً.
(قامت البحرية الأمريكية بتمويل الدراسة لفهم الصراعات في نظام السجن عندها. تم الإعلان عن التجربة في الجرائد للحصول على مشاركين مقابل 15$ كل يوم (75$ بأسعار 2006) للمشاركة في ((محاكاة لسجن)) مدتها أسبوعين. استجاب للإعلان 70 شخص، اختار زيمباردو منهم 24 كانوا الأكثر ملائمة من حيث الاستقرار النفسي والصحة البدنية. غالبيتهم كانوا من البيض، الذكور، ومن الطبقة الوسطى، وهم جميعاً طلاب في المرحلة الجامعية.)
فيليب زيمباردو كان لديه دوماً تساؤلاً غريباً: لماذا تصبح السجون مكاناً خصباً للعنف والجريمة هل بسبب طبيعة المسجونين أم أنها نتيجة لتأثير التآكل في هيكل السلطة من السجون نفسها ؟ ولمعرفة الإجابة قام فيليب بإنشاء سجن وهمي في الطابق السفلي من قسم علم النفس بجامعة ستانفورد وكان سكانه من الشباب المتطوعين وتم عمل سجلات جنائية للمقيمين بالسجن كما لو أنه سجن حقيقي ثم قام بتقسيم المتطوعين إلى جزئين، جزء يعمل كسجناء والجزء الآخر هم الحراس، ثم قام بوضع جدول لمراقبتهم يستمر لمدة أسبوعين وكانت النتيجة مذهلة! في أول ليلة تدهورت الأمور بشكل سريع وقام السجناء بتنظيم تمرد وشعر الحراس بالخطر لذلك قاموا بفرض قوانين صارمة على المحتجين عن طريق عمليات التفتيش العشوائية والسب والحرمان من النوم وأشياء أخرى من هذا القبيل، تحت هذا الضغط بدأ السجناء في الانهيار وخرج أول شخص بعد مرور 36 ساعة فقط وفي غضون 6 أيام كان هناك 4 أشخاص خارج السجن وأخذ الوضع في التدهور أكثر وأكثر حتى أن فيليب نفسه شعر بالخطر وفكر في استدعاء الشرطة للسيطرة على الأمر ولكنة قام بإنهاء التجربة بعد 6 أيام خوفاً من تطور الأوضاع للأسوأ.
الخلاصة
يعتبر هذا الاختبار عرضاً لأنماط الطاعة والانصياع التي يبديها الناس عندما يتعرضون لنظام أيديولوجي يحظى بدعم اجتماعي ومؤسساتي. لقد تم توظيف هذا الاختبار لتوضيح وفهم معالم قوة (السلطة)، وتبدو نتائح هذا الاختبار متوافقة مع اختبار أخر أجراه (ميلغرام) وسمي باسمه، وهو كذلك من حيث أنه يدعم فكرة ((التنسيب المكاني)) التي تقول بأن الوضع أو الواقع هو الذي سبب سلوك الأفراد في الاختبار أكثر من أي شيء موروث في شخصياتهم.
لمزيد من المعلومات عن سيرورة التجربة ونتائجها الرجاء الضغط على الرابط:
http://ar.wikipedia.org/wiki/
تفاصيل تجربة سجن ستانفورد
يعتبر اختبار سجن ستانفورد دراسة نفسية هامة عنيت بالاستجابات الإنسانية للأَسْر، واهتمت بالظروف الحقيقية لحياة السجن. تم إجراء الاختبار في العام 1971 تحت اشراف فريق من الباحثين يقوده فيليب زيمباردو من جامعة ستانفورد. وقد قام بأداء دور الحراس والسجناء متطوعون وذلك في بناء يحاكي السجن تماماً. إلا أن التجربة سرعان ما تجاوزت حدود السيطرة وتم إيقافها باكراً.
(قامت البحرية الأمريكية بتمويل الدراسة لفهم الصراعات في نظام السجن عندها. تم الإعلان عن التجربة في الجرائد للحصول على مشاركين مقابل 15$ كل يوم (75$ بأسعار 2006) للمشاركة في ((محاكاة لسجن)) مدتها أسبوعين. استجاب للإعلان 70 شخص، اختار زيمباردو منهم 24 كانوا الأكثر ملائمة من حيث الاستقرار النفسي والصحة البدنية. غالبيتهم كانوا من البيض، الذكور، ومن الطبقة الوسطى، وهم جميعاً طلاب في المرحلة الجامعية.)
فيليب زيمباردو كان لديه دوماً تساؤلاً غريباً: لماذا تصبح السجون مكاناً خصباً للعنف والجريمة هل بسبب طبيعة المسجونين أم أنها نتيجة لتأثير التآكل في هيكل السلطة من السجون نفسها ؟ ولمعرفة الإجابة قام فيليب بإنشاء سجن وهمي في الطابق السفلي من قسم علم النفس بجامعة ستانفورد وكان سكانه من الشباب المتطوعين وتم عمل سجلات جنائية للمقيمين بالسجن كما لو أنه سجن حقيقي ثم قام بتقسيم المتطوعين إلى جزئين، جزء يعمل كسجناء والجزء الآخر هم الحراس، ثم قام بوضع جدول لمراقبتهم يستمر لمدة أسبوعين وكانت النتيجة مذهلة! في أول ليلة تدهورت الأمور بشكل سريع وقام السجناء بتنظيم تمرد وشعر الحراس بالخطر لذلك قاموا بفرض قوانين صارمة على المحتجين عن طريق عمليات التفتيش العشوائية والسب والحرمان من النوم وأشياء أخرى من هذا القبيل، تحت هذا الضغط بدأ السجناء في الانهيار وخرج أول شخص بعد مرور 36 ساعة فقط وفي غضون 6 أيام كان هناك 4 أشخاص خارج السجن وأخذ الوضع في التدهور أكثر وأكثر حتى أن فيليب نفسه شعر بالخطر وفكر في استدعاء الشرطة للسيطرة على الأمر ولكنة قام بإنهاء التجربة بعد 6 أيام خوفاً من تطور الأوضاع للأسوأ.
الخلاصة
يعتبر هذا الاختبار عرضاً لأنماط الطاعة والانصياع التي يبديها الناس عندما يتعرضون لنظام أيديولوجي يحظى بدعم اجتماعي ومؤسساتي. لقد تم توظيف هذا الاختبار لتوضيح وفهم معالم قوة (السلطة)، وتبدو نتائح هذا الاختبار متوافقة مع اختبار أخر أجراه (ميلغرام) وسمي باسمه، وهو كذلك من حيث أنه يدعم فكرة ((التنسيب المكاني)) التي تقول بأن الوضع أو الواقع هو الذي سبب سلوك الأفراد في الاختبار أكثر من أي شيء موروث في شخصياتهم.
لمزيد من المعلومات عن سيرورة التجربة ونتائجها الرجاء الضغط على الرابط:
http://ar.wikipedia.org/wiki/
مواضيع مماثلة
Create an account or log in to leave a reply
You need to be a member in order to leave a reply.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى