المربي المتميز
نحمد الله لكم ونرحب بكم في منتديات المربي المتميز ، منتديات التربية و التعليم بشار/الجزائر
تحيات صاحب المنتدى: الزبير بلمامون
يرجى التكرم بالدخول إن كنت واحدا من أعضائنا
أو التسجيل إن لم تكونوا كذلك وترغبون في الانضمام إلي أسرة منتدانا

شكرا ، لكم ، إدارة المنتدى
المربي المتميز
نحمد الله لكم ونرحب بكم في منتديات المربي المتميز ، منتديات التربية و التعليم بشار/الجزائر
تحيات صاحب المنتدى: الزبير بلمامون
يرجى التكرم بالدخول إن كنت واحدا من أعضائنا
أو التسجيل إن لم تكونوا كذلك وترغبون في الانضمام إلي أسرة منتدانا

شكرا ، لكم ، إدارة المنتدى
المواضيع الأخيرة
» أدب الأطفال الجيّد (نثرًا وشعرًا)
من طرف د. محمود أبو فنه الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 1:12 pm

» معلّمي، كم أنا مدينٌ لكَ!
من طرف فارس جواد الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 9:27 am

» التوزيع السنوي ، الشهري و الأسبوعي لجميع المستويات
من طرف brka1 السبت سبتمبر 18, 2021 11:57 am

» عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات فريد بودميغة
من طرف فارس جواد الخميس يوليو 08, 2021 11:16 am

» ماهي السعادة ؟
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 11:11 am

» مع دخول الإمتحانات.
من طرف abdelouahed الأحد مايو 23, 2021 9:44 am

» 27 نصيحة حول العروض التقديمية للطلاب والمدرسين
من طرف gourarilarbi الإثنين يناير 27, 2020 11:18 pm

» دراسة نص مع التصحيح س 5 ( جديد)
من طرف brmd السبت ديسمبر 07, 2019 8:00 am

» التقويم والمراقبة المستمرة في الظاهر الصرفية و النحوية و الإملائية سنة ثالثة
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:03 pm

» من أقوال الامام علي (كرم الله وجهه)
من طرف mahmoudb69 الجمعة نوفمبر 29, 2019 6:01 pm

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بلمامون - 8780
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
محمود العمري - 4586
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
abdelouahed - 2056
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
ilyes70 - 1477
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
hamou666 - 902
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
متميز - 831
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
fayzi - 522
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
زكراوي بشير - 449
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
assem - 428
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 
inas - 399
مرض التوحد عند الطفل Poll_c10مرض التوحد عند الطفل Poll_m10مرض التوحد عند الطفل Poll_c10 


مرض التوحد عند الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

بلمامون
بلمامون
صاحب الموقع
صاحب الموقع
الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 8780
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
http://belmamoune.ahlamontada.net

مُساهمةبلمامون الإثنين سبتمبر 06, 2010 11:56 pm


أطفال التوحد .

* ـ مقدمة الباحث :
* من يعرف التوحد أي الأوتيزم حق معرفته فإنه سيعرف بذلك مدى الضلم والتمادي في الضلم المعرفي والإدراكي لما هو مبوب هنا وهناك من غلط على الرفوف الأكادمية وبقدر التبويب الأكاديمي المشين حول تعقيد مسألة التوحد ورميها كتلة فوضوية من المعرفة والحقائق الغامضمة على أولياء أطفال التوحد من عامة الناس ، كما سيعرف بقدر أخطائنا العلمية في تعريف التوحد وكسر الحقائق فبنفس القدر الذي نسيء التعامل مع أطفال التوحد بل نتمادى بجهلنا لدرجة إقحام أطفال التوحد بذروة كلياتهم التخيلية أي التخيل لبعض الحالات وذروة التحاكي أي المحاكات لحالات أخرى وما تخلف هذه الذروات من تبعية ملزمة على كل جوانب الإدراك والتعلم والتواصل وجل الأحاسيس من لمس وشم وتذوق وبصر وسمع سنعرف مدى الخطأ في إرغام أطفال التوحد لزجهم في أطرأ وقوالب حياتية وتعليمية وبرامج هي أبعد ما تناسبهم البتة .
* كما من عرف معنى إستقرار أي شيء في أي شكل أو في أي قوة لعرف يقينا وبالظرورة أن تغيير الإستقرار أي محاولة تكسير ما هو ثابت عند المتوحد ومنه محاولة عجن تركيبة أطفال أو الكثير مما هو ثابت في تركيبتهم الحالية لهو شيء مضحك ومبكي في نفس الوقت .
* فلما لا نوقف تحاكينا الناقص وتخيلاتنا الناقصة ونجيد لمس حقيقة التوحد لكي نجيد بذلك لمس حياة أطفال التوحد ومنه نقدم لهم ما يناسب الحقيقة العلمية أي تركيبتهم الحقيقية مما يلائم كليات التخيل أو المحاكات أي نقدم لهم كل ما هو ضامر من التعلم وآليات التواصل وكليات الغذاء ونراعي كل حالة توحد بما يلائمها من نظائر في جملة ماهيات الحياة أوبالأحرى جل ما هو محتوى لماهية التوحد أي الأوتيزم .

* ـ صلب الموضـوع :
* عندما نتألم أو نصاب بألم مبرح أو جرح ما فإننا من حيث نشعر أو لا نشعر نرفع أصواتنا بالصراخ فلما نتصرف هكذا وما جدوى ذلك ....
إننا عندما نقوم بهذه التصرفات كالصراخ ورفرفة الأيدي وحملقة النظر فإننا نخفض من التخيل ومنه نعدم المحاكات ومنه نحاول طمعا في عدم أو بالأحرى تقليص الإحساس بالألم ببذلنا جهد في تقليص وخفض المحاكات ورفع التخيل برفع الصوت وغيره لأن درجات اللذة والألم تتناسب وفق منحى وشدة المحاكات أو التخيل طرديا أو عكسيا .....
فإن كنا أو كانت هذه التصرفات مستقرة دوما فينا أي في ذروتها فهذا يعني إنعدام الإحساس بالألم .
* هذه بعض ميزات المتوحد أو بالأحرى بعض ميزات بعض حالات التوحد وهذا يكشف لنا برودة الإحساس بالألم عن بعض حالات التوحد بإنعدام التخيل أو المحكات عن حالات أو المبالغة في الألم عند حالات أخرى مناظرة وتدخل في زمرة وحيز التوحد كما إن إنعدام المحاكات عند البعض أو التخيل عند البعض الآخر في أطفال التوحد في منطقة الدماغ حتميا وعلميا يخلف ويطبع منطق وآلية في جميع جوانب الشخصية والتواصل مع كل شيء حتى مع الغذاء وجل الإدراكات والمؤثرات السمعية والبصرية وكل جوانب التعامل والسلوك والتعلم واللعب والنوم و .....
* فكل شيء ، كل شيء حولنا أو نؤديه في كل جوانب الحياة بيننا وحولنا هو محتوى لكم أي مقدار من التخيل والمحاكات معا اللهم إن كان تعاملنا مع ذروات غذائية أو ضوئية أو أي ذروة فمثلا الغلوتين بكليته الغير مستقرة هو بروتين أو قوة بروتينية لا تحوي أي طعم بروتيني ومنه لا نستعمل أو لسنا مجبرين على أي محاكات بل علينا بإستدراك الغلوتين بإدراك تخيل كلي تخيل لتذوقه فهو أصلا معدوم اللذة وكذلك هو البروتين الفعلي أي الكازئيين لا يلمس بأي تخيل للتذوق بل بذروة المحاكات وكذلك ضوء كقوة وشدة ضوئية لا تحوي أي لون ومنه تنعدم المحاكات البصرية هنا كما إنعدمت في تذوق الغلوتين والكازئيين ومنه بدية وجوب تخيل كلي تام أو محاكات كلية .
* كذلك بعض المعارف وما حولنا من إدراكات لا تحتاج لأي تخيل أو لا تحتاج لأي محاكات في أخرى للمسها معرفيا أي إدراكها أو تعلمهاوهي ما تدرك أو تستدرك وتلمس عند بعض حالات أطفال التوحد ولذلك فنجد أغلب حالات طيف التوحد أو متلازمة آسبرجر يبدعون في الفن أو غيره من العلوم أو بالأحرى ما لا يلدركه الإنسان السوي بحكم ما يملكون من قوة تخيل وكذلك لديهم لمس وإدراك للبدايات الحسابية في الرياضيات أي طرق لا يلمسها غير المتوحد وهي تخيل أو محاكات حسابية أي طرق حسابية بدائية غابرة الأزمان وهي في الحقيقة رياضيات قديمة جدا لعصور قديمة أي عمليات حسابية قديمة جدا حيث كانت البدايات البشرية آنذاك لا تستعين إلا بالتخيل عند البعض والمحاكات التامة عند البعض المتبقي من الإنسانية في عصور سالفة ، يعني المتوحد في كثير من الحالات هو بداية كلية للتخيل أو المحاكات وبداية لما يلزم ويحتم على كل الجوانب التي تدخل في هذا الإطار الكلي ، فليس من العيب في شيء ولا المجازفة في أن نعلن جهارا نهارا أن المتوحد بشري قديم في مجاله أي في جوانب الإدراك وما يفرزه من تدخل في جوانب الغذاء والتواصل والتعلم وغيره .

* ـ أردت القول :
* أن إنعدام التخيل عند حالات ذروة المحاكات أو إنعدام المحاكات عند ذروة حالات التخيل الكلي مهما كان عند المتوحد ومهما كان سبب التوحد وعدم المحاكات أو رفعها للذروة فإن ذلك يصبغ أثره في كل جوانب الحياة عند المتوحد في كل تعاملاته اللغوية والبصرية وكل السلوكات من تذوق وشم و جل الإدراكات بصرية سمعية حسية وجوانب التعلم والنطق والنوم وكل ما نؤديه من جوانب الحياة اليومية من سلوك وغذاء ونمو معارف ...
وفي الحقيقة كل هذه الآليات والتصرفات التي يؤديها المتوحد يوميا مهما بدت شاذة فهو يتبع ما يناسب تركيبته وما تملي عليه هذه التركيبة وهي مبررة بحكم تأقلمه مع تركيبته الكلية الجديدة أي أنه يعيش في بيئة لا تناسب تركيبته بل هي تناسب تركيبتنا نحن ولو ألزمنا نحن في أن نعيش مكانه أو في بيئتهو عصره لبدونا شواذ حيث لا ندرك ولا نلمس ما يناسب المتوحد وكل ما يؤديه المتوحد نستطيع صياغته علميا ومنه نستطيع أن نتعامل معه بأعلى درجة سوية عقلانية ومنه لنا الأحقية في إعطاء ما يلائم هذه التركيبة الجديدة مما سيبلغ المتوحد أعلى درجات التحسن وتفادي كل ما يزيد ألمه ويضاعف تدهور صحته وسوء حالته وكذلك نرفع أو بالأحرى نقدم له ما يلائمه من آليات التعامل التي تناسب تخيله أي محاكاته المنعدمة الفعلية أي الشكلية عند البعض أو عالية الشدة أي القوة التخيلة وكل هذا غير مصوغ هنا في مقالنا الوجيز لأسباب حقوق الطرح العلمي .. كما أن الإنسان السوي ممزوج بين تخيل ومحاكات بغلبة أحدها عن الأخرى دون إنعدام أحدهما .

* ـ أسباب جديدة تؤدي للتوحد :
* لسنا هنا لكسر فرضيات قديمة عن أسباب التوحد بل لتوكيد أسباب جديدة مؤدية للتوحد زيادة على إعطاء تعريف شامل وصريح عن حقيقة أسباب التوحد .
الزئبق قوة معدنية غير مستقرة بعد في أي شكل معدني مثل باقي المعادن وكذلك نظيره الرصاص فهو فعل معدني كلي غير مستقر في أي قوة معدنية فكلاهما ليس معدنين مستقرين وتعرض الرضيع لأحدهما في مرحلة الرضاعة أو ما قبلها تؤدي حتميا للتوحد لأن الرضيع أو ما قبل الشهر الثامن عشر يكون الطفل إما قوة غذائية معدنية كلية أو فعل كلي ومنه لا يجوز إعطاءه نظير تماما غير مستقر مما يؤدي لإحداث إضطراب يعني الرضيع لا يتذوق إلا بإدراك إما تخيلي كلي ومنه لا يعطى له في ذروته فعل غذائي محتوى لتحاكي كلي فيؤدي لإستقرار تذوق أي إدراكه ومنه يصبح متوحد أو العكس عند بعض الرضع لا ينبغي إعطاء قوة غذاء كلية مما يثبط التحاكي أي المحاكات في الذوق أو الشم أو الهضم مما يعدم أحد الجانبين عنده تماما تخيلا أو محاكات فيولد توحد كذلك الغلوتين ليس بروتين مستقر فهو قوة بروتينية ليس لها أي شكل بروتيني وكذلك نظيره الكازئين فهو شكل بروتيني أي فعل بروتيني كلي لا يحوي أي قوة بروتينية أي غير مستقرة في أي قوة بروتينية وتعرض الرضيع لكلا هاذين الذروتين البروتينتين الكليتين الغير مستقرتين يؤدي مباشرة للتوحد وما قيل عن تعرض الرضيع لذروتين غذائية غير مستقرتين معدنيتين أو بروتينتين مما يحتم التعرض الأكيد للتوحد كذلك يقال عن باقي ذروات الماهية الغذائية من سكريات أو فيتامينات وكل جوانب الغذاء الكامل .
أردت أن أقول أن الإلتباس في تحديد أسباب التوحد ومكمن حل اللغز المحير لأسباب التوحد يكمن في أن جل القوى والأفعال الكلية في مرحلة الرضاعة أو ماقبلها كلها تؤدي للتوحد حسب نوع التوحد يعني كل ما له علاقة بالتوحد هو مسبب للتوحد .....
يعني سبب التوحد الحقيقي بكل أنواعه هو التعامل مع الرضيع أو ما قبل الولاد بإعطاء أو تعرض الجنين أو الرضيع لأمور وجوانب تحوي محاكات كلية أو تخيل كلي سواء كان الجانب غذائي أو سلوكي أوعضوي أوغيره ، كذلك ما نريد أضافته هنا هو أسباب جديدة تؤدي للتوحد .

* ـ أسباب سلوكية وإجتماعية وهي :
ـ أولا :

* حملقة الأم أو الأب أو أي إنسان بالغ في عيني الرضيع فإن كان النظر العادي لغة إشارة فالحملقة هي ذروة النظر ولا تحوي تخيل مما تؤدي لحدوث التوحد وإستقرار الحملقة عند الطفل بعد أن يفقد محاكاته في كل جوانب التواصل مع غيره من مؤثرات وألعاب وإدركات وعلاقات إجتماعية و ... و ... وكذلك عكس الحملقة من برودة الأم الكلية .

ـ ثانيا :
* صراخ الأم أو الأب أو أي إنسان بالغ في وجه الرضيع أي قبل أن يبلغ العامين أو أقل أي في حدود 18 شهر حسب التركيبة الفسيولوجية أي الساعة الفسيلوجية للطفل فالصراخ هو ذروة القوة الصوتية وهو صوت بدون محاكات وهو ليس لغة نطق بقدر ما هو قوة لغوية ليس لها أي شكل لغوي حقيقي فتعرض الرضيع لصراخ حاد جدا لا يحوي لغة نطق يؤدي للتوحد حتما .

ـ ثالثا :
* رفع يد أو يدين الأم أو الأب أو أي إنسان بالغ على الطفل الرضيع فرفع اليد ليست لغة إشارتية ممزوجة بأي محاكات وهي تستدعي لإستدراكه تخيل كلي وهي ذروة أي قوة كلية لا تحمل أي محاكات وهي تؤدي عند التصرف بها أمام الطفل الرضيع مباشرة للتوحد وكذلك عكس .

* ـ الخاتمة :
* البحث وما حوى من أمور جديدة وفاصلة عن التوحد بكل حيثياته من إنعدام للتخيل والمحاكات ومن أسباب مناظرة للحملقة ورفع اليد والصراخ ومن أمور دقيقة أخرى مع تعريف جيد وصحيح وشامل عن جوهر ماهية التوحد ومنطق التعامل مع هذا الإضطراب والكثير من الأمور ليست هنا موضع شرح وسرد ولمن يهمه الأمر .
---*---*---
المصدر :د. محمد أحمد اليماني ، منهل الثقافة التربوية.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

Create an account or log in to leave a reply

You need to be a member in order to leave a reply.

Create an account

Join our community by creating a new account. It's easy!


Create a new account

Log in

Already have an account? No problem, log in here.


Log in

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى