الحكاية كاسلوب تربية مؤثر في الطفل

قال بعض علماء السلف/
الحكايات جند من جنود الله تعالى يثنت الله بها قلوب اوليائه وشاهده من كتاب الله قوله سبحانه (وكلا نقص عليك من انباء الرسل ما نثبت به فؤادك) (هود120)وقال الامام ابو حنيفة رضي الله عنه ( الحكايات عن العلماء ومحاسنهم احب الي من كثير من الفقه لانها اداب القوم).
 ومن انواع القصص التي ينصح بها للاطفال/
 -قصص االانبياء والرسل
 -قصص القران الكريم
 -قصص الحيوان في القران الكريم
 -قصص الصحابة رضوات الله عليهم
 -قصص المعارك الاسلامية
 -قصص العلماء والصالحين
 -قصص كليلة ودمنة (قصص على لسان الحيوان)
 -قصص الاستاد نجيب الكيلاني للاطفال
 -قصص جحا....
احذر هذه القصص/
 -قصص الخيال العلمي التي تصيب الطفل بالاحباط والعجز اكثر مما تفيده وتفقده القدوة فيمن حوله
 -قصص الرعب ممنوعة لما تفعل من تخويف للطفل فتورثه الجبن
 -قصص الحب والجنس حتى وان كان الاطفال صغارا
 -القصص التي تدعوا الى الرذائل والدنايا
 -القصص التي تمجد الكفار واعمالهم والتباهي بها كالتباهي بشرب الخمر ولعب الميسر...
                    -فن تربية الاولاد في الاسلام-محمد سعيد مرسي-

شكرا inas على المواضيع  المهمة
نعم التدخلات

                        
       استعمل الاباء و الاجداد
الحكايات للاطفال من اجل غرس صفات حميدة باسلوب الحجاي  والحكايات
 واستعملنا قديما في دروس التربية الخلقية   ( الاخلاق) 
الحكايات و القصص للوصول الى عظة بعد مناقشة القصة

فهي وسيلة ناجحة لتعديل و تهذيب سلوك الطفل و تربيته بطريقة غير مباشرة ، بالإضافة الى تثقيفه و تثيبت الحقائق و المعلومات قي عقله ، وجعله أشد شوقا و أكثر إنتباها .